ظاهرة الفتيات الموسيقيات السودانيات

في جميع المجتمعات تسهم المرأة لخلق جمال فطري موزون في مجال الموسيقى الشعبية ممثلة في تنغيم كلمات المهد وغيرها من الألحان البسيطة التي تطرب بها نفسها ومن ثم تتطريب من بقربها دون سابق انذار.
في السودان كانت المرأة تمارس الغناء بمصاحبة آلات ايقاعية في أغلب مناطق السودان بقبائله المختلفة.
في بعض المناطق تمارس قليل من النساء العزف على آلات وترية مثل (الطنبور، الربابة ) مثل مناطق الشايقية ، منطقة جنوب النيل الأزرق، كما تمارس بعضهن العزف على آلات نفخ مثل الزمبارة في مناطق جبال النوبة .
هذا الارث ساعد في مساهمات المرأة السودانية الولوج الى منظومة العزف على الآلات الاوربية سواء عن طرق الدراسة الأكاديمية أو ممارسة الهواية عبر مراكز الشباب.
فظهرن منذ اربعينيات القرن السابق بعزف آلة العود ومن ثم البيانو ، الكمان ،ثم الفلوت ،الجيتار ، الباص جيتار وغيرها مما مهد الى تقبل المجتمع السوداني بظهور المرأة كعازفة.
ربنا يوفقهن في تقدم مسيرة الفن السوداني عزف وغناء.

الف شكر فاطمة
سؤال:.
هل هناك امرأة سودانيه بتعزف سكسفون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا لقنو صعب

نعم هنالك مجموعة من النساء .يعزفون مجموعة من الات النفخ ومن ضمن هذة الالات .الساكسفون والترمبون والترمبة الكلارنيت والفلوت ،الزمن دة مافي حاجة صعب ،بالمناسبه المراة السودانية اصبحت تلعب دور في المجتمع ، وبعضهم متزوجات ، مافي حاجة تقول لقتو صعب مافيييييييييييييييييييييييي

الموسيقات العسكرية في السودان اسهمت في نشر الالات النفخ في الثقافة الموسيقية عامة .ظهرت عازفات الساكسفون في سلاح الموسيقي ضمن فرقة المجندات منذ العام 1983م حتي اليوم،ومن اشهرهن بلسم سرالختم التي انتدبت الي كلية الموسيقي والدراما حتي تخرجت في العام 2008م ومن ضمن مساهماتها في كثير من المنتديات بعزفها علي الة الساكسفون المنفرد.ومن اخر مساهماتها منتدي روان الثقافي في يوم الاربعاء الموافق 27/10/2010